بوساطة الفيس بوك تعرفت أنا على صديق و هو يحب المانغا فقرر انشاء مانغا و أنا كنت من مساعديه
هذه صورة البطل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] القصه : بارق فتى فى السادسة عشر من العمر يعيش بالوطن العربى ملتحق بمدرسة ثانويه وهو بالصف الاول لا يضحك كثيرا ولا يصادق احدا ولا يتحدث مع احد . وهو حزين دائما بسبب انه يتيم الاب والام منذ صغره. وهو شخص مميز فهو يمتلك سرعه عاليه بالفطرة وهذه السرعه لا يحصل عليها احد حتى لو تدرب طويلا ويمتلك القدرة على السير بخفة فلا يستطيع احد الشعور به . هو وحيد ولا يوجد من يعوله . فاعتمد على نفسه وبدء يعمل صائد جوائز وهو فى ال15 من عمره . وهو يعمل صائد جوائز لهدف وهو الوصول الى المنظمة التى تدعى بـ ريــفــيــن . هذه المنظمة دمرت مدينته وقضت على كل سكانها ولم ينجو احد الا هذا الفتى . وحين كبر وعلم بامر من قتل والداه ومن تسبب فى حرمانه من السعاده . قرر الانتقام و سعى لابادة المنظمة.
ولكن فى ذلك الوقت المنظمة كانت تسعى لايجاد وحوش الطاقة الستة . وحتى الان لم يستطع احد ان يحصل على وحش منهم وقله جدا من قابل احد هذه الوحوش ولكنه لاقى حتفه لان هذه الوحوش شياطين تقتل من يقف امامها لا تمتلك مشاعر او لوجود سبب اخر لا يعلمه احد . هذه الوحوش تمتلك قوة تدميريه كبيرة جدا واذا هاج احدهم قد يدمر مدينه باكملها . ولكن هذه الوحوش متواجده فى اماكن شتى من انحاء العالم وهى اماكن مجهولة ومهجورة . وكل وحش من الوحوش الاسطوريه يمتلك ميزة متفردة عن باقى اقرانه . فهناك وحش يتحكم بعنصر النار وهناك من يتحكم بالماء وهناك من يتحكم بالهواء وايضا الارض والثلج والبرق او الكهرباء . ولكن كان يقال فى قديم الزمان انه يوجد وحشان اسطوريان فقط وكان الاول يتحكم بالضوء والاخر بالظلام وهذه اخطر انواع العناصر ثم تزاوجا هذان الوحشان وانجبا الست وحوش الاخرى ومن ثم اختفيا ولم يرهما احد مجددا لاكثر من قرنين . والمنظمه حتى الان لم تجد اى وحش منهم . وكان بارق يجلس فى الحانه يطلع على مهام صائدى الجوائز . ووجد مهمه وهى قتل فتاة وعليها جائزة قدرها 100.000 وهذا يعنى بان الفتاة قويه . فقبل المهمه وحين كان يبحث عنها بالمدينه المذكورة سمع صوت صراخ فذهب مسرعا لمكان الذى اتى منه الصوت وحينها وجد ان هناك شاب يعتدى على امراءة فغضب وحين كان ذاهبا لقتله سقط شئ من السماء بسرعه خياليه و انقض على الفتى بضربة افقده الوعى ومن ثم نظر هذا الشخص الذى سقط من السماء الى بارق بابتسامه وذهب مسرعا . وقتها ادرك بارق بان هذا الشخص هو الفتاه التى كان يبحث عنها وانتظرها حين تذهب ومن ثم تعقبها ولم تشعر به وحينما سنحت له الفرصه جرى بسرعه عاليه وبمنتهى الخفه وبدون اصدار اى صوت وكانه سفاح صامت ليقتل الفتاه ولكن الفتاه بادرته بضربه اشعلت فى بارق اللهب ومن ثم ابتسمت له الفتاه وقالت اذا انت وميض الظلام فقال لها كيف شعرتى بى فهذا امر مستحيل على شخص عادى . فبادرته قائله انا مختلفة وقلت ساخبرك السر انت تجرى بخفه بدون ان تحدث اى صوت ولكنى سمعت صوت نبضات قلبك تسرع نحوى . فان لم تكن غبيا لكنت علمت هذا فورا . فقال وهو يصرخ انا لست غبيا ماذا تقصدين . فقالت حقا انت فتى احمق ومتسرع ولكنك اجبتنى وانا اقصد انك تجرى بسرعه عاليه وبخفه وهذا يستهلك طاقة كبيرة وبالتالى ستتسارع نبضات قلبك كثيرا ولكن ما يدهشنى انك تمتلك كل هذه الطاقة يا وميض الظلام ومن ثم اهدته قبله وذهبت مسرعه . فغضب حينها بارق كثيرا انه هزم واهين من فتاه وعزم على قتلها وفى حين انه كان عائدا للبيت يائسا تحت المطر وجد كهفا كبيرا فقرر الاحتماء من المطر فيه ودخله وجلس اما المدخل وحينها سمع صوت كهرباء شديدة خلفه فاصابه الرعب لانه لا يعلم ماهذا ونظر خلفة ببطء وخوف وحينها شعر بضربه قويه ولحقها تيار من الكهرباء صعقه فوقع بارق ارضا وبدات دقات قلبه بالتوقف وبدء جسده يبرد كثيرا وبدء يسمع اصوات ليست مفهومه . وقال : اهذه نهايتى , اساموت هنا والان , هذا العالم قاسى , كان لدى حلم وهو ان انتقم لابى وامى ولكن يبدو ان الوقت حان لافارق الحياة . ومن ثم توقف قلبه وحين راى الشى الذى صعقه هذا الامر قال مبتسما : لقد مات الوداع ايها الفتى . ولكن فى ذلك الوقت لم يكن الفتى مات بالكامل اجل لم يكن وقتها مات فسمع صوت يقول : استموت الان ؟ . الم يكن لديك هدف ؟ . وصرخ فى بارق وقال له الم يكن لديك هدف ؟ ولم يجبه بارق لانه كان يموت . فقال له الصوت مجددا بصوت اعلى الم يكن لديك هدف!؟ حينها ملء بارق الغضب وبدءت تزداد درجة حرارته وبدءت تعود دقات قلبه لطبيعتها فصرخ بارق بصوت مرتفع وقال : هدفى الانتقااااااااااااااام .فقال له الصوت اذا قم وحقق هدفك . فشعر حينها بارق بقوة كبيرة تملئه وقفز ينقض على الشئ الذى هاجمه بالسيف بسرعه خياليه لم يسبق لها مثيل فقضى على الشئ فى ومضة عين . وحين اقترب ليرى ما هذا الشئ وجد شيئا مدهشا . فقال : ما هذا اهى فتاة؟ لا ما هذا الشكل . فقالت له الفتاه الغريبه ايها الاحمق متى قمت بهذا؟ لا بل كيف استطعت العودة من الموت؟ وكان هو خائفا فهى كانت غريبه المنظر ولم يرد عليها . فصرخت به قائلهسمعتك تقول هدفى الانتقام اذا انت تريد القوة فساعدنى لاعيش وسامدك بالقوة اسرع سوف اموت قريبا . فقال لها وما الذى سيجعلنى اثق بكى ؟
فقالت : ايها الاحمق ان لم تثق بى ستندم هيا اسرع وامسك بى وتذكر حلمك الاحمق هذا .
فغضب وقال بصوت مرتفع ليس لدى حلم وانما لدى هدف وهو الابادة وصدم قبضته فى قبضتها وشعر بشعور غريب شعر كان قلبه قد توقف ومن ثم تسارع نبضه بقوة فشعر بالم شديد وصرخ من شدة الالم واغمى عليه . يتبع ^ ^
اتمنى ان تعجبكم القصه واذا فى اخطاء قولو بس متكنش بطريقة محبطه من فضلكم ^ ^
موضوع: الخبر الجميييل 
